الخميس، 28 سبتمبر 2017

جريمة عبد الناصر ضد الاقباط مصر

جريمة عبد الناصر ضد الاقباط في مصر

        في زكري وفات عبد الناصر ل47 نزكر اخطاء بل جرائم عبد الناصر ضد
الاقباط وليس لنحاسبه بل للمعرفه عبد الناصر مات ولكن الاضطهاد مستمر الذي رسخ في عهد عبد الناصر ومع توالي الانظمه والحكومات في مصر ليس يظل الوضع كما هو عليه بل يزداد ولا احد يريد التدخل لحل هذه الفكر التطرفي ضد الاقباط  حتي الان  الاقباط هنا ليست هم المسيحيين بل هي هوية مصر الحقيقية مصر قبطية وهم استعربوها ان الان اطالب بهويتنا الحقيقية مصر تكون بها حرية دينية نريد ان نخرج من عبائة الدين اي ان الدين هو الحاكم لانه في ظلم لكل الاطياف والمعتقدات الثانية نريدد ان تعلم من اخطاء غيرنا 

      سنتناول اهم جريمه في حق الاقباط (المسيحيون) هو انشاء او تحويل جامع الازهر الي جامعة تدرس فيها العلوم الفقهية والدينية بالاضافة الي الكليات المدنية وهي طبعا للمسلمون فقط وهذا كارسي هذا اهم خطا وقع فية عبد الناصر انه جعل لفئة محدده والان يوجد عليها خلاف وعلي منهج الذي يدرس فيها والمجتمع المصر بتغير المواد الدراسية التي تخرج ارهابيين وهذا الازهر هو الذي لم يكفر داعش وغيرها من الجماعات الارهابيه وجريمه اخرة ضد الاقباط المسيحيين وهي لا تقل اهمية من السابق زكرها منذا عام 1952 قيام الثورة (المزعومه) يوليو التي قام بها الضباط الاحرار بقيادة جمال عبد الناصر  وهي ثورة دينية  علي النظام العلوي من العائلة الملكية وكان يرسخ فكرة بالمصريين المسلمين ان حزب الوفد هو حزب مسيحي موالي للانجليز وهذا مغلوط كان حزب الوفد لكل المصريين وليس للاقباط فقط وكان ايضا يبرر بانه هوم مقاوموا هذا الحزب ولهذا لم يوجد اي قبطي بحركة الضباط الاحرار بهذا الاسلوم عمل انقسام في المصريين المسيحيين والمسلمين وهذا هو زرع بزرة دولة دينية اسلامية التي ستاتي فيما بعد. ناتي لجريمه جديدة عبد الناصر من قيام الثورة (المزعومه) عبد النار والضباط الاحرار حتي وفات عبد الناصر 18 وزارة في جميعهم وزير واحد قبطي عدا وزارة صدقي سليمان في عام 1966 لم يكن فيها ولا اي قبطي واحد وكان محرم علي الاقباط  ان يتولوا الوزارات ذات سياديه كانت الحقائب المسموحه لهم المواصلات او التموين وهذه هي حصص الاقباط. 
       من الجرائم الاخري هو اهتمامه بالمسلمين علي حساب المسيحيين  ولم يعمل عتبار لكون يوجد عدد كبير لا باس بيه من المسيحيين بمعني انه اخرج المسيحيين من رعاية الدوله او ينالوا قدر بسيط من الرعاية اسلمة التلفيزيون وعمل برامج اسلامية تشتم وتهاجم المسيحيين انشاء اذاعة القران الكريم وليس في المقابل انشاء اي محطه اذاعية مسيحية ولا اي برنامج ديني مسيحي في التلفزيون وغير انشاء اكثر من 2800 معهد دين عالي للعلوم الاسلامية واكثر من 6000 معهد ديني لمراحل الاعدادية والابتدائي وثانوي وايضا تاسيس جميعيات اسلامية بكثرة والتيي لعبت دور هام في خطف البنات المسيحية وتحويلهم الي الاسلام
      علاقة البابا كيرلس السادس مع عبد الناصر في البداية طلب قداسة البابا ان يقابل عبد الناصر كثير  ولكنه يرفض المقابلة وعندما قابله قابلة بجفاء تام مما كان يدل انه رجل يكره المسيحيين وقاله له في اية ماله الاقباط ما هم كويسين مما اعضب قداسة البابا كيرلس السادس وقال ربنا يسمحك وساعتها مرضت ابن جمال عبد الناصر مما ادي لطلب مقابلة قداسة البابا ليصلي لابنته ومن هنا ابتدات العلاقة تتصلح مع قداسة البابا وعبد الناصر مما جعل المسيحيون يتنسمون بعض الانفاس القليله مما ساعد في 
بناء كاتدرائية الانبا رويس بالعباسية وتعمير بعض الاديرا علي راسهم دير مارمينا بكنج ماريوط

      جمال عبد الناصر هو من زرع اول بزرة لاضطهاد المسيحيين ومن بعدة من السادات ومبارك ترسيخ الدوله الدينية الاسلامية من دستور 71 من قتل وحرق وسلب املاك المسيحيين من عزل وابتزاز قداسة البابا راس الكنيسة من تهميش الاقباط حتي قيام الثورة يناير التي حركها الاخوان وجعلها اسلامية مما دل علي هدم كنيسة حرق كثير من الكنائس شتم قداسة البابا شنودة الثالث من قبل الاسلاميين الاعتداء علي الكتدرائية من قبل الاسلاميين الاعتداء علي مظاهرة مسيحية وقتلهم بالدهس بالمدرعات في ماسبيروا 2011 وهكتب مقال خاص عن شهداء ماسبيروا حتي حرق اكثر من 80 كنيسة في يوم واحد عند فض وكر الارهاب  واعترف ان العلاقة بين الدولة والمسيحين في ازهي عصورها مثلما قبل عبد الناصر ولكن الاضطهاد في طريقة نرجوا من الله ان يحمينا .
+++++++++++++++++++++++++++
م/ مينا زكي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق