جريمة عبد الناصر ضد الاقباط في مصر
في زكري وفات عبد الناصر ل47 نزكر اخطاء بل جرائم عبد الناصر ضد
الاقباط وليس لنحاسبه بل للمعرفه عبد الناصر مات ولكن الاضطهاد مستمر الذي رسخ في عهد عبد الناصر ومع توالي الانظمه والحكومات في مصر ليس يظل الوضع كما هو عليه بل يزداد ولا احد يريد التدخل لحل هذه الفكر التطرفي ضد الاقباط حتي الان الاقباط هنا ليست هم المسيحيين بل هي هوية مصر الحقيقية مصر قبطية وهم استعربوها ان الان اطالب بهويتنا الحقيقية مصر تكون بها حرية دينية نريد ان نخرج من عبائة الدين اي ان الدين هو الحاكم لانه في ظلم لكل الاطياف والمعتقدات الثانية نريدد ان تعلم من اخطاء غيرنا
سنتناول اهم جريمه في حق الاقباط (المسيحيون) هو انشاء او تحويل جامع الازهر الي جامعة تدرس فيها العلوم الفقهية والدينية بالاضافة الي الكليات المدنية وهي طبعا للمسلمون فقط وهذا كارسي هذا اهم خطا وقع فية عبد الناصر انه جعل لفئة محدده والان يوجد عليها خلاف وعلي منهج الذي يدرس فيها والمجتمع المصر بتغير المواد الدراسية التي تخرج ارهابيين وهذا الازهر هو الذي لم يكفر داعش وغيرها من الجماعات الارهابيه وجريمه اخرة ضد الاقباط المسيحيين وهي لا تقل اهمية من السابق زكرها منذا عام 1952 قيام الثورة (المزعومه) يوليو التي قام بها الضباط الاحرار بقيادة جمال عبد الناصر وهي ثورة دينية علي النظام العلوي من العائلة الملكية وكان يرسخ فكرة بالمصريين المسلمين ان حزب الوفد هو حزب مسيحي موالي للانجليز وهذا مغلوط كان حزب الوفد لكل المصريين وليس للاقباط فقط وكان ايضا يبرر بانه هوم مقاوموا هذا الحزب ولهذا لم يوجد اي قبطي بحركة الضباط الاحرار بهذا الاسلوم عمل انقسام في المصريين المسيحيين والمسلمين وهذا هو زرع بزرة دولة دينية اسلامية التي ستاتي فيما بعد. ناتي لجريمه جديدة عبد الناصر من قيام الثورة (المزعومه) عبد النار والضباط الاحرار حتي وفات عبد الناصر 18 وزارة في جميعهم وزير واحد قبطي عدا وزارة صدقي سليمان في عام 1966 لم يكن فيها ولا اي قبطي واحد وكان محرم علي الاقباط ان يتولوا الوزارات ذات سياديه كانت الحقائب المسموحه لهم المواصلات او التموين وهذه هي حصص الاقباط.

علاقة البابا كيرلس السادس مع عبد الناصر في البداية طلب قداسة البابا ان يقابل عبد الناصر كثير ولكنه يرفض المقابلة وعندما قابله قابلة بجفاء تام مما كان يدل انه رجل يكره المسيحيين وقاله له في اية ماله الاقباط ما هم كويسين مما اعضب قداسة البابا كيرلس السادس وقال ربنا يسمحك وساعتها مرضت ابن جمال عبد الناصر مما ادي لطلب مقابلة قداسة البابا ليصلي لابنته ومن هنا ابتدات العلاقة تتصلح مع قداسة البابا وعبد الناصر مما جعل المسيحيون يتنسمون بعض الانفاس القليله مما ساعد في بناء كاتدرائية الانبا رويس بالعباسية وتعمير بعض الاديرا علي راسهم دير مارمينا بكنج ماريوط


+++++++++++++++++++++++++++
م/ مينا زكي
م/ مينا زكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق